إن بناء دولة عصرية لا يمكن أن يتأتى في ظل الفوضوية العمرانية و التقري العشوائي
إن ظاهرة التقري العشوائي و النزعة الفردانية أثقلت كاهل الدولة وعرقلت جهود التنمية و حالت دون تنفيذ الخدمات الأساسية للمواطن و خلقت مشاكل لا حصر لها
إذا لم نتحد و نواجه مشاكلنا بروح جماعية فلن نتجاوز واقعنا و لن نتغلب على الصعوبة المطروحة لنا
بهذا الكلمات أمام سكان انبيكت لحواش خاطب رئيس الجمهورية الشعب الموريتاني
ينادي كثير من خبراء التنمية بالتحذير من أضرار التقري العشوائي لمساهمته في تبذير امكانيات الدولة من الناحية الاقتصادية و الاجتماعية، خصوصا انه من الناحية الثقافية و في ميدان التهذيب من المعروف أن المدارس غير المكتملة الموجودة في القرى العشوائية اثبتت عدم فاعليتها و سببت خلخلة في الخريطة المدرسية.
توجد في بلدية أنصفني ما يقارب أربعين قرية تعاني جميعها من مشاكل في الميادين الصحية و الإقتصادية و الإجتماعية لذالك نذكر بعض النقاط الإيجابية في تبني فكرة دمج جميع القري في مركز واحد كبير يستفيد من خدمات أكثر فعالية و من أهم هذه النقاط الآتي
تحقيق النجاعة الأقتصادية في عمل السلطات المحلية : و تقاس بالنسبه بين قيمة الموارد المستثمرة (المالية و البشرية و غيرها) في عمل السلطات المحلية و بين كمية و جودة الخدمات البلدية المقدمة للمواطنين.
رفع الفاعلية التنفيذية : و تفسر برفع مستوى الخدمات للمواطنين و تحسين مستوى أداء الموظفين و الأجهزه الأدارية .
تحسين مستوى الخدمات العامة : مثل التعليم و الصحة .
تحسين مستوى التخطيط : سيساهم الدمج في ترشيد أستغلال و تخصيص الأراضي للأهداف المختلفه.
تحقيق المساواه بين مواطني القرى المدمجة : أي أن يسهم الدمج في توفير خدمات متساوية لمواطني البلدات المدمجة، و في ألغاء الفوارق في مستوى البنى التحتية في هذه القرى .
إن ظاهرة التقري العشوائي و النزعة الفردانية أثقلت كاهل الدولة وعرقلت جهود التنمية و حالت دون تنفيذ الخدمات الأساسية للمواطن و خلقت مشاكل لا حصر لها
إذا لم نتحد و نواجه مشاكلنا بروح جماعية فلن نتجاوز واقعنا و لن نتغلب على الصعوبة المطروحة لنا
بهذا الكلمات أمام سكان انبيكت لحواش خاطب رئيس الجمهورية الشعب الموريتاني
ينادي كثير من خبراء التنمية بالتحذير من أضرار التقري العشوائي لمساهمته في تبذير امكانيات الدولة من الناحية الاقتصادية و الاجتماعية، خصوصا انه من الناحية الثقافية و في ميدان التهذيب من المعروف أن المدارس غير المكتملة الموجودة في القرى العشوائية اثبتت عدم فاعليتها و سببت خلخلة في الخريطة المدرسية.
توجد في بلدية أنصفني ما يقارب أربعين قرية تعاني جميعها من مشاكل في الميادين الصحية و الإقتصادية و الإجتماعية لذالك نذكر بعض النقاط الإيجابية في تبني فكرة دمج جميع القري في مركز واحد كبير يستفيد من خدمات أكثر فعالية و من أهم هذه النقاط الآتي
تحقيق النجاعة الأقتصادية في عمل السلطات المحلية : و تقاس بالنسبه بين قيمة الموارد المستثمرة (المالية و البشرية و غيرها) في عمل السلطات المحلية و بين كمية و جودة الخدمات البلدية المقدمة للمواطنين.
رفع الفاعلية التنفيذية : و تفسر برفع مستوى الخدمات للمواطنين و تحسين مستوى أداء الموظفين و الأجهزه الأدارية .
تحسين مستوى الخدمات العامة : مثل التعليم و الصحة .
تحسين مستوى التخطيط : سيساهم الدمج في ترشيد أستغلال و تخصيص الأراضي للأهداف المختلفه.
تحقيق المساواه بين مواطني القرى المدمجة : أي أن يسهم الدمج في توفير خدمات متساوية لمواطني البلدات المدمجة، و في ألغاء الفوارق في مستوى البنى التحتية في هذه القرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق