كونها خدمة
إعلامية التوجه فإن مدونة بلدية أنصفني تعتمد ميثاق الشرف المهني التالي سعيا لتحقيق الرؤية و
المهمة اللتين حددتهما لنفسها:
التمسك بقيم الصدق و الجرأة و الإنصاف و التوازن و الاستقلالية و المصداقية و التنوع دون تغليب للاعتبارات السياسية على المهنية.
السعي للوصول إلى الحقيقة و إعلانها في تقاريرنا و برامجنا بشكل لا غموض فيه و لا ارتياب في صحته أو دقته.
معاملة جمهورنا بما يستحقه من احترام، و التعامل مع كل قضية أو خبر بالاهتمام المناسب لتقديم صورة واضحة واقعية و دقيقة مع مراعاة و احترام خصوصيات الأفراد و الذوق العام.
تقديم وجهات النظر و الآراء المختلفة دون محاباة أو انحياز لأي منها.
التعامل الموضوعي مع التنوع الذي يميز المجتمعات البشرية بكل ما فيها من أعراق و ثقافات و ما تنطوي عليه من قيم و خصوصيات ذاتية لتقديم انعكاس أمين و غير منحاز عنها.
الاعتراف بالخطأ فور وقوعه و المبادرة إلى تصحيحه و تفادي تكراره.
مراعاة الشفافية في التعامل مع الأخبار و مصادرها و الالتزام بالممارسات الدولية المرعية فيما يتعلق بحقوق هذه المصادر.
التمييز بين مادة الخبر و التحليل و التعليق لتجنب الوقوع في فخ الدعاية و التكهن.
التمسك بقيم الصدق و الجرأة و الإنصاف و التوازن و الاستقلالية و المصداقية و التنوع دون تغليب للاعتبارات السياسية على المهنية.
السعي للوصول إلى الحقيقة و إعلانها في تقاريرنا و برامجنا بشكل لا غموض فيه و لا ارتياب في صحته أو دقته.
معاملة جمهورنا بما يستحقه من احترام، و التعامل مع كل قضية أو خبر بالاهتمام المناسب لتقديم صورة واضحة واقعية و دقيقة مع مراعاة و احترام خصوصيات الأفراد و الذوق العام.
تقديم وجهات النظر و الآراء المختلفة دون محاباة أو انحياز لأي منها.
التعامل الموضوعي مع التنوع الذي يميز المجتمعات البشرية بكل ما فيها من أعراق و ثقافات و ما تنطوي عليه من قيم و خصوصيات ذاتية لتقديم انعكاس أمين و غير منحاز عنها.
الاعتراف بالخطأ فور وقوعه و المبادرة إلى تصحيحه و تفادي تكراره.
مراعاة الشفافية في التعامل مع الأخبار و مصادرها و الالتزام بالممارسات الدولية المرعية فيما يتعلق بحقوق هذه المصادر.
التمييز بين مادة الخبر و التحليل و التعليق لتجنب الوقوع في فخ الدعاية و التكهن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق