شبه أبن خلدون المجتمع في تطوره بالكائن الحي، و حدّد مراحل تطور المجتمعات بأربعة مراحل هي: البداوة، و الملك، و الحضارة، و الهرم. و تشكل البداوة و الحضارة بالنسبة له المحور الرئيسي، حيث يقسم الناس إلى فئتين رئيسيتين هما : البدو و الحضر، و لكل فئة منهما صفات تختلف في طبيعتها عن الفئة الأخرى مما يوّلد الصراع
و قال بأن خصائص البدو هي من نتاج الطبيعة و ليست من صنعهم مما دفع به إلى القول بأنّ الإنسان هو ابن عوائده و مألوفه، لا ابن طبيعته و مزاجه" و قد تعرّض لأثر الجغرافيـا، و المناخ في ألوان، و ميول الناس، و طباعهم، و أخلاقهم، و طرق معيشتهم فقال مثلا :
بأن من يعيش في المناطق الجبلية يختلف في أسلوب معيشته عمن يعيش في المناطق السهلية و هكذا.
لقد فسر أسباب وجود ظاهرتي البداوة و الحضارة في إطار عوامل اقتصادية، و سياسية، و طبيعية، و دينية. و قال بوجود تأثير متبادل بين الظواهر الاجتماعية المختلفة، و بأن أي تغير يمكن أن يحدث في ظاهرة من الظواهر يتبعه تغير في الظواهر الأخرى.
مفهوم الهجرة و أنواعها و أبعادها
تعرف الهجرة على أنها تغيير دائم لمكان الاقامة من بيئة إلى بيئة أخرى بقصد الاستقرار في البيئة
الجديدة وتكون الهجرة داخلية اذا تمت داخل حدود الدولة و انتقل الفرد أو الجماعه من المناطق التي
تعتبر ريفية إلى مناطق تصنف على أنها مدن
عوامل الهجرة من الريف إلى المدن
العوامل التي تدفع الريفيين للهجرة
هناك عدة عوامل تعمل على دفع الريفيين لاتخاذ القرار بالنزوح من القرية إلى المدينة.
آما أن هناك عدة عوامل مساعدة تسهم في جذب الريفيين إلى مدينة واحدة دون غيرها.
و لكل من عاملي الجذب و الدفع أثر مباشر في خصائص المهاجرين و نمط الهجرة و الآثار الديمغرافية و الاجتماعية و الاقتصادية المترتبة على القرى المصدرة و على المدن المستقبلة.
أما أهم العوامل فهي
العامل الاقتصادي
العوامل الديمغرافية
.العامل الاجتماعي
عوامل أخرى
و قال بأن خصائص البدو هي من نتاج الطبيعة و ليست من صنعهم مما دفع به إلى القول بأنّ الإنسان هو ابن عوائده و مألوفه، لا ابن طبيعته و مزاجه" و قد تعرّض لأثر الجغرافيـا، و المناخ في ألوان، و ميول الناس، و طباعهم، و أخلاقهم، و طرق معيشتهم فقال مثلا :
بأن من يعيش في المناطق الجبلية يختلف في أسلوب معيشته عمن يعيش في المناطق السهلية و هكذا.
لقد فسر أسباب وجود ظاهرتي البداوة و الحضارة في إطار عوامل اقتصادية، و سياسية، و طبيعية، و دينية. و قال بوجود تأثير متبادل بين الظواهر الاجتماعية المختلفة، و بأن أي تغير يمكن أن يحدث في ظاهرة من الظواهر يتبعه تغير في الظواهر الأخرى.
مفهوم الهجرة و أنواعها و أبعادها
تعرف الهجرة على أنها تغيير دائم لمكان الاقامة من بيئة إلى بيئة أخرى بقصد الاستقرار في البيئة
الجديدة وتكون الهجرة داخلية اذا تمت داخل حدود الدولة و انتقل الفرد أو الجماعه من المناطق التي
تعتبر ريفية إلى مناطق تصنف على أنها مدن
عوامل الهجرة من الريف إلى المدن
العوامل التي تدفع الريفيين للهجرة
هناك عدة عوامل تعمل على دفع الريفيين لاتخاذ القرار بالنزوح من القرية إلى المدينة.
آما أن هناك عدة عوامل مساعدة تسهم في جذب الريفيين إلى مدينة واحدة دون غيرها.
و لكل من عاملي الجذب و الدفع أثر مباشر في خصائص المهاجرين و نمط الهجرة و الآثار الديمغرافية و الاجتماعية و الاقتصادية المترتبة على القرى المصدرة و على المدن المستقبلة.
أما أهم العوامل فهي
العامل الاقتصادي
العوامل الديمغرافية
.العامل الاجتماعي
عوامل أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق